"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةقبل أكثر من 110 عام مضت، وتحديدًا عام 1907، انتهي المُصمم المعماري الإيطالي "أنطونيو لاشاك"، من ذلك القصر الذي تم بناؤه في جزيرة الزمالك، ليقدمه تحفة معمارية لـ"علي بك فهمي"، ابن علي باشا فهمي، كبير ياوران الملك فؤاد الأول، ومنيرة يوسف صبري، قبل أن يُصبح بعد وفاته ملكية خاصة
أكمل القراءة"فريسكا.. فريسكا".. تقترب الفتاة من هذا البائع الذي يحمل علي كتفيه صندوقًا زجاجيًا مستفسرة عن سعر الواحدة، فيُجيبها مشيرًا إلي الصندوق السادة بإثنين جني، والمكسرات بثلاثة جني.. زوت الفتاة ما بين حاجبيها مُعلنة عن رفضها لهذا السعر الباهظ.. فلوح البائع بيديه قائلًا: أيوووه طب والمرسي أبو
أكمل القراءةمنهج ديني وعلمي رصين، وورثة أنبياء أقاموا تعاليمهم على هذا المنهج، وطلبة علم وعدهم الله بأعلى الدرجات، اجتمعوا داخل مبني أندلسي الطابع، تم انشائه منذ ما يقرب من قرن من الزمان، ليطل علي نيل صعيد مصر الخالد، ويمتزج في مشهد أقل ما يوصف بأنه تواصل بين التاريخ المصري القديم، وحضاراتها الحديثة.
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من تسعون عامًا مضت، وتحديدًا عام 1928 إنشاء الملك فؤاد الأول متحفًا يضم أهم الاسلحة التي استخدمها الجيش المصري، فقد كان وإبنة الملك فاروق محبين لجمع واقتناء الأسلحة، والتي غالبًا ما تم شراؤها من مزادات، أو تلقوها كهدايا، أو ورثوها من جدهم الكبير محمد على باشا، ما جعله متحفًا غاية من
أكمل القراءة